أغــــداً ألقـــــاك ؟
فى تِلك البرارى نشأت عاصفة الحب مُبعثرة بين قطرات المطر هى كانت تجلس وبيدها ريشة تُلملم ما تبقى من ملامحةالحزينة؛ إستحضرت كل ألوان الكون من ألوان
،،الحداد وإختلطت عليها ألوان
البهجة لعلها تستطيع مزج جزء له من الآفراح،،
،،الحداد وإختلطت عليها ألوان
البهجة لعلها تستطيع مزج جزء له من الآفراح،،
تحددت صورة الملامح ولكن لم تستطع التعمق أكثر عجيبة تِلك الملامح !
كانت تراها بآحلامها ولم تتخيل قسوة الزمن وتجاعيد الإرهاق عليها ...وتلاشى
إبتسامة البراءة